يبدو ان هذا العام هو عام النجاحات و التألق بالنسبة للفنانة اللبنانية هيفاء وهبي فبعد اختيارها للغناء في الفيفا ،وقيام شركة «لوي فويتون» بدعوتها لجلسة تصوير تصل الان هيفاء الى الثقافة المطبوعة،حيث صدر في بيروت كتاب كجزء من سلسلة بعنوان "كتاب الفن" والتي تصدرها دار اوائل الغد .
الكتاب صدر بحجم كبير حيث يوجد في داخله صور كبيرة عالية الجودة كذلك مقدمته والتي وضعها الصحافي والمخرج نبيل البقيلي والتي يقول فيها : "هيفاء وهبي لم تأت لتلغي ما قبلها، ولم تطرح شعارات، ولم تتردد في إبراز مشاعر جيلها والانحياز الى الفرح، ولو للحظة قصيرة،انها بكل بساطة تحرض على الإحساس بهذه العواطف الانسانية البسيطة، وتدعو الجمهور الى الاحتفال بها والتفاعل مع حضورها الذي ملأ المسارح في القاهرة ودمشق وقرطاج ودبي وبيروت... وغيرها من العواصم العربية،تماماً كما تفاعل جيلنا مع شادية وصباح وطروب والكثير من الاسماء التي سجلت في زمنها لحظات من الفرح في ذاكرتنا».
ويغوص الجزء «5/1 من كتاب الفن» بتصميمه المميز وطباعته الفاخرة في تفاصيل الشخصية الانسانية لهيفاء وهبي وخباياها ومواقفها من بعض القضايا التي بقيت مجهولة لدى عدد كبير من القراء".
الكتاب صدر بحجم كبير حيث يوجد في داخله صور كبيرة عالية الجودة كذلك مقدمته والتي وضعها الصحافي والمخرج نبيل البقيلي والتي يقول فيها : "هيفاء وهبي لم تأت لتلغي ما قبلها، ولم تطرح شعارات، ولم تتردد في إبراز مشاعر جيلها والانحياز الى الفرح، ولو للحظة قصيرة،انها بكل بساطة تحرض على الإحساس بهذه العواطف الانسانية البسيطة، وتدعو الجمهور الى الاحتفال بها والتفاعل مع حضورها الذي ملأ المسارح في القاهرة ودمشق وقرطاج ودبي وبيروت... وغيرها من العواصم العربية،تماماً كما تفاعل جيلنا مع شادية وصباح وطروب والكثير من الاسماء التي سجلت في زمنها لحظات من الفرح في ذاكرتنا».
ويغوص الجزء «5/1 من كتاب الفن» بتصميمه المميز وطباعته الفاخرة في تفاصيل الشخصية الانسانية لهيفاء وهبي وخباياها ومواقفها من بعض القضايا التي بقيت مجهولة لدى عدد كبير من القراء".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق